بعد أن أصبح العراقيون لايجدون مأوى يؤوي أطفالهم في ظل دولة المالكي السارقة.
وارتفاع أسعار الإيجار وعدم مقدرة الفرد العراقي على أن يدير حياته بين معيشة مؤلمة وإيجار شهري ..كلفتة..250 ألف شهريا.
فلم يجد الكثير من العراقيين مكان يلتجئون إليه سوى أراضي تابعة للدولة.
يعتقدون أنفسهم عراقيون ولهم حق في ارض ذلك البلد.
الذين لطالما أحبوا الانتماء له
ولكن لا يعرفون أن تلك الدولة.
هي بيد ذلك المجرم نوري المالكي.الذي يوزع للبرلمانيين قطع اراضي بالمجان على ضفاف نهر دجلة وأما الفقراء فيهددهم بأخذ بيوتهم كونها تابعة للدولة.
وما كل ذلك الا ان يجعل من هولاء الفقراء محطا لإطماعه في كل انتخابات.
فمرة يوعدهم بالتثبيت ومرة يوعدهم باراضي واسعة.والنتيجة لا تلك ولاغيرها سوى ان انتخبوني اعمل لكم ذلك.
ونشاهد حال بيوت الفقراء .اصبحت من التنك ..الله اكبر .
اما ان الاوان ان نعيش كباقي الدول .
انظر بعينك الى حال العراقيين..
الباب لايستطيع ان يدخل به شخص على طولة الا ان ينخفض